بعد طول انتظار، قرر فارس أن يكتب. لم تكن الكلمات تأتي بسهولة، لكن صورة جده في عقله كانت دافئة. بدأ بقصته المفضلة، حين علّمه ركوب الدراجة. كل كلمة كانت خطوة إلى الأمام. أنهى القصة ودموعه تبلل الورق. في تلك اللحظة، شعر أن جده بجانبه، فخورًا. أدرك فارس أن الذكريات لا تموت طالما نحن أحياء.
ar
3 个月前
示例
还没有音频样本
