رحيلُ الباشق... الفنانُ الذي رسمَ أحلامَه على الضماد على ضمادِ جِراحٍ خلّفها حادثٌ مؤلم بدراجته النارية، رسمَ محمد الباشق لوحتَه الأخيرة، لوحةً لم تكن بالألوان، بل بالألم، بالحلم الذي لم يكتمل،
ar
Öffentlich
vor 5 Monaten
Proben
Es gibt noch keine Hörproben
