حب هشام وليلى ماكنش صدفة، ده كان قدر بيجمع روحين لقوا فى بعض الأمان والراحة. بدأت الحكاية بزمالة بريئة، وتحولت بهدوء لحب حقيقى، فيه دعم واحتواء ونظرة تقول “أنا جنبك دايمًا”. ليلى كانت نوره ودفاه، وهشام كان سندها وأمانها، فبقى حبهم مش مجرد قصة… بقى حياة كاملة مكتوبة بصدق المشاعر. 💞
ar
Общественность
2 месяца назад
Образцы
Пока нет образцов аудиозаписей.
