كايتو كيد

كايتو كيد

2ヶ月前
24
総使用量
0
合計シェア
0
いいね数
2
合計保存
ボイスを使用

説明

العنوان: البيت رقم 17 – حكاية زقاق الدرب المظلم قبل ما أبدأ الحكاية، أحب أقولك إن الكلام اللي هاحكيه دلوقتي مش خرافة ولا أسطورة من اللي بيتقالوا على القهاوي. دي قصة بيتقال إنها حقيقية… حصلت في شارع اسمه زقاق الدرب المظلم، في حتة مقطوعة محدش بيروحها اسمها كفر الغربان… مكان مقطوع عن العالم، محدش بيدخله لو مش من أهله… ومحدش بيطلع منه لو دخل وما يعرفش أسراره. زمان، لما حد كان يسأل عن كفر الغربان، الناس تقول: > "ما تروحش هناك… هناك البيوت ليها روح، والليل ليه عيون!" وأغرب بيت في كفر الغربان… كان البيت رقم 17 في آخر زقاق الدرب المظلم… بيت مقفول على أسرار محدش قدر يكشفها… واللي حاول… عمره ما خرج يحكي. اللي هتحكيه دلوقتي مش للجبان… ولا لللي بينام والنور منور. لو قلبك ضعيف… اقفل الفيديو دلوقتي. ولو كملت… افتكر إنك مش بس بتسمع حكاية… إنت داخل جواها بنفسك. --- بيقولوا إن من حوالي خمسين سنة، نقلت عيلة صغيرة تعيش في البيت ده: الأب سعيد، الأم سعاد، وابنهم الوحيد آدم، كان عنده سبع سنين. في أول ليلة، كل حاجة كانت هادية بشكل غريب. سعيد كان قاعد بيقول لمراته: > "هنبدأ حياة جديدة هنا… البيت كبير ورخيص… إحنا محظوظين." بس سعاد من أول لحظة كانت حاسة إن في حاجة غلط… ريحة رطوبة خانقة، وحس جوة قلبها إن البيت مش فاضي زي ما باين. آدم أول واحد شاف الحقيقة. صحي من النوم على صوت خطوات تقيلة فوق السقف. جري على أبوه وهو بيرتعش: > "بابا… في حد ماشي فوق!" الأب ضحك وقاله: "ما تخافش يا ابني، دي قطة ولا فار، نام." بس الليالي بعدها بقت كلها كوابيس. الصوت بقى يقرب أكتر… لحد ما في يوم آدم بقى يسمع حد بينده عليه من تحت السرير… بصوته! الأم في ليلة قامت تلاقي باب أوضة المعيشة بيتقفل لوحده. فتحت الباب… شافت خيال واقف جنب الشباك… عنيه حمرا بتلمع في الضلمة… ولما ولعت النور، الخيال اختفى… بس ريحته فضلت في الأوضة! الأب اتجنن، جاب شيخ من بلد تانية يقرا قرآن ويطرد الجن لو في حاجة… الشيخ دخل، لف في البيت شوية، وبص للأب وقاله: > "البيت ده مش معمول للبشر… دي بوابة!" بوابة لإيه؟ محدش عارف… بس بعدها اختفى آدم. الأم صحت من النوم على صوته… بس مالقتهوش في سريره. صراخها ملّا البيت. الأب دَوَّر في كل حتة… لحد ما لقى باب حديد قديم في البدروم، كان مقفول بسلسلة. كسرها، نزل… لقى أوضة كلها تراب وضلمة… وفي الركن… آدم قاعد على الأرض، بيحفر فيها بإيديه وبيقول: > "هو تحت… هو مستنيني… لازم أخرجه…" الأب شاله وطلع بيه… بس آدم ما بقاش آدم. بقى بيقعد قدام المراية بالليل يضحك ويكلم نفسه. بقى يبص للحيطان ويتكلم معاها. الأم فقدت عقلها… بقت تقعد جنبه وتضحك معاه… وتحفر في الأرض زيه. الأب كان الوحيد اللي بيحاول يهرب. حاول يطلع من الشباك… كل مرة يقفز يلاقي نفسه راجع من باب البيت الأمامي… نفس اللحظة… نفس المكان… نفس البيت. في ليلة، فقد عقله هو كمان… كتب على الحيطة بالدم: > "البيت رقم 17… محدش يخش!" وربط حبل في المروحة… وشنق نفسه. وآدم فضل قاعد تحت المروحة… يضحك ويصفق. --- النهاية… أو يمكن البداية: بيقولوا إن لحد النهارده، لو عديت في زقاق الدرب المظلم في كفر الغربان… بالليل… ممكن تسمع ضحكة طفل من الدور اللي فوق… خطوات تقرب للباب… ولو فتحت الباب… حاجة تشدك لجوه وتقفله وراك. والبيت يقفل عليك… ويستنى ضحيته اللي بعدها. --- لو قلبك جامد… جرب تروح كفر الغربان. لو شفت البيت رقم 17… خبط على بابه. بس لو دخلت… ما تحاولش تهرب… عشان البيت عمره ما بيرحم حد. --- 👁️🕷️🔥 خلصت القصة… بس انت خلصت؟ شوف النور حواليك قبل ما تقفل الفيديو… يمكن يكون في حد وراك مستنيك تخلص…!

ar
サンプル
1
Default Sample
انا كايتو كيد مرحبا بكم