أنشئ صوت معتز مطر بجودة الاستوديو في ثوانٍ

يا أسد العراق يا ابن الرافدين العظيم، تقدم كالجبل الشامخ، كالفرات الجاري. أنت البطل المقدام، سليل الأمجاد، حامل راية الأجداد. تزأر كالأسد في الميدان، وتقف شامخاً كنخيل بغداد.

طيب احنا النهاردة هنتكلم عن موضوع مهم جداً وهو تطور الإعلام الرقمي، يعني لما نشوف ازاي المنصات الإعلامية بتتطور وبتواكب العصر، وده طبعاً بيخلي المشاهد يقدر يوصل للمحتوى في أي وقت وفي أي مكان، ودي حاجة مهمة جداً للمستقبل.

يا أسد الرافدين، يا ابن العراق العظيم، تقدم بقوة الأجداد، بروح السومريين وعزم البابليين. أنت الفارس المغوار، تحمل تاريخ الحضارات على كتفيك، تزلزل الأرض بخطواتك وتملأ السماء بصيحاتك

والله هاي السيارة ما تمشي ابداً، شو هالزحمة اليوم؟ عبالك يا حبيبي انو هيك كل يوم؟ لازم نشوف حل ثاني، هاي مو معقول نضل واقفين هون. شو رأيك نروح من طريق ثاني؟

من هنا الأسطورة يتقدم، النسر العربي يحلق في السماء، ابن العراق العظيم يكتب التاريخ بحروف من ذهب! يا له من بطل، يا له من محارب، يصنع المجد ويرسم البطولة بقدميه الذهبيتين! هو القائد، هو الفارس، هو الأسد!

تسألني النجوم عن حكاية قلبي المكسور، وتهمس لي نسمات الفجر أسرار الحنين. أرى في الأفق ظلال الذكريات، وفي صمت الليل أسمع صدى صوتك يناديني، فتنساب دموعي كقطرات الندى.

يا أسد العراق، يا ابن الرافدين العظيم، تقدم تقدم كالصقر المحلق في السماء. أنت وارث المجد، وارث بابل وآشور، تزلزل الأرض بخطواتك القوية. البطل الأسطوري يصنع التاريخ بيديه، ويكتب مجداً جديداً لبلاد ما بين النهرين.

استغفر الله العظيم يا رب. كنت بفكر في الموضوع ده كتير وقلبي مش مرتاح. لازم نمشي في الطريق الصح ونبعد عن الحرام. يا رب اهدينا واغفر لنا. الواحد محتاج يراجع نفسه كل يوم.