أنشئ صوت الأب الختام اخر الحلقه الثالثه الواقعي من أي نص

يا نور قلبي وروحي، كل ما شفتك بعيني زاد حبي وشوقي، أنتِ كالقمر في ليلي والورد في بستاني، كل كلمة حب لكِ قليلة، وكل قصيدة في وصفك ما توفي جمالك

واليوم نتحدث عن الصحابي الجليل عثمان بن عفان رضي الله عنه، الذي كان من أوائل المسلمين وثالث الخلفاء الراشدين، وكيف ضحى بماله في سبيل الله وخدمة الإسلام والمسلمين.

في ظلام الجهل، وهو السلاح الذي لا يصدأ. كونوا كالشجرة المثمرة، تمنح ظلها للجميع وثمارها للصغير قبل الكبير تذكروا أنكم ستحاسبون ليس على ما جمعتم من أموال، بل على ما قدمتم من أعمال، وعلى ما زرعتم من قيم. حكموا بحكمة، وعيشوا بتواضع، وارحلوا بكرامة. ... واعلموا أن حبكم لهذا التراب هو تأشيرة خلودكم في قلوب أبنائه..

والله يا جماعة، الحين صار الواحد ما يهتم بالجيران ولا يسأل عن أهله. الناس تغيرت، كل واحد في حاله. بالله عليكم لازم نرجع للأصول ونهتم ببعض. المجتمع محتاج الطيبة والتكافل، وهذا اللي علمونا عليه أجدادنا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحبتي في الله، نتحدث اليوم عن فضل الصدق في حياة المسلم. فالصدق منجاة وطريق إلى الجنة كما أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم. وكان الصحابة رضوان الله عليهم خير مثال في الصدق والأمانة.

فااستخلف الاشعف نائبا له علا اذربيجان وقد عاد للكوفه في رجب ست وثلاثين هجريه وكان ذلك تتويجا للجهود الصادقه التي بذلها الزعيم الصحابي الاشعف بن قيس الكندي والذين معه فخرج أهل أذربيجان في عهده من الظلمات لنور الااسلام وترسخت دعائم الاسلام في ذلك منذ عهد الاشعف وحتا اليوم وللابد.

بالإضافة إلى الإدراك العميق لأهمية الانتصار في هذه اللحظة المفصلية. وقد ساعد ثباته وشجاعته على الحفاظ على تماسك الجيش ورفع معنويات الجنود، مما أسهم في تحقيق النصر بعد هذه الانتصارات، توجه الجيش بقيادة الأشعث إلى أذربيجان، التي كانت في ظلمات المجوسية.

نعم يا أحبائي، إن مدينة القدس الشريف تحمل في طياتها تاريخاً عظيماً، فهي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. شهدت أحداثاً جليلة منذ عهد الفاروق عمر رضي الله عنه حتى يومنا هذا.