أنشئ محتوى بتقنية صوت الذكاء الاصطناعي عين امي

بسم الله الرحمن الرحيم، اليوم أشارككم قصة فاطمة، شابة طموحة واجهت صعوبات كثيرة في حياتها. لكنها ما استسلمت، درست وتعلمت وطورت نفسها حتى أصبحت من أفضل المدربات في مجالها. قصتها تلهمنا جميعاً أن نؤمن بأنفسنا ونسعى للتطور.

الآن، وصول أول دفعة من البنات المستوردة. (0:06) الشقراوات الجميلات، صاحبات العين الخضراء والزرقاء الطويلات، (0:12) الرزينات الفحشوشات البشوشات الرقيقات، (0:16) إلى ميناء الجزائر العاصمة، قادمة من رومانيا، (0:21) وفي انتظار الدفعة القادمة الآتية من إسبانيا، (0:26) وفرحة كبيرة للجزائريين الغير المتزوجين، (0:31) الذين صبروا للعزوبة، وخاصة المولودين في الثمانينات والتسعينات.

شيخ صالح كان يصلي في المسجد كل يوم، وفي يوم من الأيام حدثت معجزة عجيبة غيرت حياة كل من رآها، لكن قبل أن أخبركم بالقصة أطلب منكم الاشتراك في القناة ووضع لايك

طيب ما نتكلم عن ظاهرة خطيرة منتشرة في مجتمعنا، الناس بقت تصدق كل حاجة على السوشيال ميديا. يا جماعة، ربنا سبحانه وتعالى وهبنا العقل عشان نفكر ونميز. مش كل ما نشوف خبر نصدقه ونشاركه من غير ما نتأكد من صحته.

والله يا جماعة انا ما بتكلمش كتير، بس لما بتكلم بتكلم بالعقل. مش مهم الناس تفهم ليه بعمل كده، المهم اني عارف انا بعمل ايه وليه.

مساء النور يا رجب، كيف حالك؟ إيه الأخبار؟ وين الصور اللي قلت إنك تصورها لي يومياً؟

وانا قاعدة كده بفكر في الايام اللي فاتت، حسيت بإحساس غريب كده. مش عارفة ليه كل ما افتكر الذكريات دي بحس براحة. يمكن عشان دلوقتي كل حاجة اتغيرت واحسن.

تعالوا يا ناس شوفوا الحكاية دي. اه ده، انتوا فاكرين ايه؟ قرب قرب، خليني اقولك. الموضوع مش سهل والله. احنا هنا عشان نعمل حاجة كبيرة. تعالى نشوف، يلا بينا. اه ده، هتشوفوا العجب.