أنشئ محتوى بتقنية صوت الذكاء الاصطناعي فُآرسِ جّيَمًر و باودر

الكرة يا سادة، الكرة تصل إلى محمد صلاح، صلاح يراوغ، يراوغ المدافع، يا للروعة يا للإبداع! الهدف جاء، جاء في الوقت القاتل! صلاح يا سادة، صلاح يصنع التاريخ، يصنع المجد للعرب!

بسم الله الرحمن الرحيم، اين ما كنتم في الوطن العربي الكبير، نقدم خالص التعازي لأهلنا في فلسطين وفي غزة تحديداً على كل ما يتعرضون له الأبرياء هناك .

. أحيانًا تجبرنا الحياة على أن نترك أحلاما خلفنا . نترك أحلامنا خلفنا من أجل العيش .... من أجل صراع الحياة ... ترك الحلم… هو قرار موجع… قرار ليس سهل جداً ... هكذا هي الحياة .. نعم هكذا هي الحياة .. الحياة أحيانًا تقسى علينا

يا سلام يا سلام! انظر هنا، ماذا يفعل محمد صلاح؟ الله الله، المراوغة العجيبة! شوف القوة، شوف السرعة! يا ليفربول يا ليفربول، هل هذا وقت الحسم؟ لحظة خطيرة تشعل الملعب! من يصدق ما نرى؟

يا أخي محمد، متى ستصلح سور بيتك؟ شهرين وأنت تقول بكرة بكرة. الجيران كلهم يشتكون والأطفال يلعبون في الشارع بلا أمان. انتبه لمسؤولياتك وأصلح السور قبل ما يصير شي. وهذه نصيحتي أنا فارس عوضه.

اخواتى احمد رضا سمير و مستر مصطفى علاء و سيادة المستشار يوسف ممدوح سلمان بيقولكو بحبكو جدا و ربنا يخليكو ليه

يا سلام يا سلام! الكرة مع محمد صلاح، يمر من المدافع الأول، يتخطى الثاني، يا محمد يا محمد! الفرصة سانحة الآن، يسدد بقوة، يا إلهي ما هذه المهارة! لحظات لا تنسى في تاريخ الكرة العربية، يا جمال يا جمال!

. يااااه يا ميكو!! ميكو يقول لهم: ممنوع اللمس! قفل الباب، رمى المفتاح، وبلّغ الحي كله إنو ما في أحد يعدّي! تصدي ولا أروع، طيران ولا أجمل، مرونة النمر، وردة فعل البرق! الكرة كانت في الزاوية، لكن هناك يسكن ميكو! الحارس، السد، السور، الحامي... ميكو! كأن عنده رادار، كأن الكرة تناديه تقول خذني! الجمهور واقف، المدرجات تهتف: ميكو... ميكو... ميكو! والله إنك حارس بمواصفات بطل... وهذه التصديات تُدرّس! إن كنت تفكر تسجل؟ فكر مرتين... لأنك تواجه ميكو.