أنشئ صوت صبري بجودة الاستوديو في ثوانٍ

احب اشارك معاكم فكرة جميلة، ربنا خلقنا عشان نعيش حياة متوازنة. مش لازم نختار بين السعادة والتقوى، ممكن نجمع بينهم. الإنسان الناجح هو اللي بيعرف يوازن بين دنيته وآخرته. خلونا نفكر في الموضوع ده.

طيب يا جماعة النهاردة معانا فنانة جديدة في الاستوديو. إيه رأيك تحكيلنا عن أول مرة وقفتي قدام الكاميرا؟ وإزاي اتعلمتي التمثيل؟ أنا شايف إن عندك موهبة حلوة، بس محتاجة شوية توجيه، مش كده؟

طبعا في الستينات والسبعينات كان عندنا نجوم كبار في السينما المصرية، وكل واحد كان له أسلوبه الخاص. كنا بنشوف فريد شوقي ونجيب الريحاني وكانوا بيقدموا فن حقيقي، مش زي دلوقتي.

طبعاً في الستينات والسبعينات كان عندنا في السينما المصرية حاجات جميلة جداً يعني. الممثلين كانوا بيحضروا للدور كويس، والمخرجين كانوا بيهتموا بكل تفصيلة. أنا فاكر لما كنت بشوف التصوير، كان في احترافية عالية جداً.

انا مش بحب الناس اللي بتحكم على غيرها. يعني انا وصلت للي انا فيه بتعبي وشغلي. ما حدش ساعدني. كل حاجة جت بمجهودي. الناس بتقول كلام كتير، بس انا عارفة نفسي كويس. وعارفة اني تعبت عشان اوصل.

السعادة مش في المظاهر والشكليات، السعادة في راحة البال وقناعة القلب. لما تحب نفسك وتقدر ذاتك، العالم كله يحترمك. ما تسمحش للضغوط تسرق منك فرحتك، عيش حياتك بتوازن وإيجابية.

طبعا في الستينات كان عندنا في السينما المصرية حاجات جميلة جدا، يعني المخرج كان بيهتم بكل تفصيلة. أنا فاكر لما كنا بنصور مشهد، كان لازم نعمل البروفة عشر مرات على الأقل، وكل حاجة تطلع مظبوطة بالظبط.

طبعا في الستينات والسبعينات كان عندنا نجوم كبار في السينما المصرية، كانوا بيعملوا أفلام جميلة جداً. والله كان فيه روح حلوة في الأفلام دي، مش زي دلوقتي. كل حاجة كانت بتتعمل بإحساس عالي.