أنشئ صوت ايمي الوحداني بجودة الاستوديو في ثوانٍ

شكراً لكل المشاهدين الكرام! لا تنسوا الضغط على زر الإعجاب وتفعيل جرس الإشعارات ليصلكم كل جديد. اشتركوا في القناة وشاركوا الفيديو مع أصدقائكم. نلتقي في الفيديو القادم بإذن الله.

مَرْحبًا ! انا إيمي مارش معلمةُ أنجلينا في الرسم والفنون! يسعدني أن أكون معلمةَ تلاميذِي المفضلة! هل أنتم مستعدون لمعرفة ما سيحدث في الحلقات القادمة؟

كالريح تمضي أيامي في صحراء الوحدة، والقلب يبكي في صمت الليل. أين الأمل الذي كان يضيء دربي؟ تركتني الذكريات حائرة في بحر الحزن، وحيدة أبحث عن شاطئ الأمان.

قلبي يحمل أحزان الليالي، والدمع يروي حكاية صمتي. كظل يتبع خطواتي في دروب الوحدة، أبحث عن نور يضيء ظلامي. كل يوم يمر كألف عام، وأنا أنتظر فجراً جديداً.

كالريح تمضي أيامي في صحراء الوحدة، والقلب يبحث عن واحة الأمان. أحلامي كالسراب تلوح في الأفق، تدعوني إليها ثم تختفي. وأنا ما زلت أبحث عن طريقي في هذا الليل الطويل.

والله أنا بحب البساطة في كل شيء، ما عندي أشياء معقدة في حياتي. هذا هو أسلوبي وطريقتي، مجرد الأشياء البسيطة اللي بتسعدني وتريحني. هذه هي الحقيقة.

في كل ليلة أنظر إلى النجوم وأتذكر كيف تغيرت حياتي. أشكر القدر الذي جمعني بكم، وجعل قلبي يضيء كالقمر. أنتم نور دربي وسبب ابتسامتي في هذه الحياة.

حين كنت صغيرة كنت أحلم بالنجوم والقمر، كنت أظن أن كل شيء ممكن... ولكن الآن أدركت أن الحياة أكثر تعقيداً. مع ذلك، ما زلت أحتفظ ببعض أحلام الطفولة في قلبي.