أنشئ صوت الشيخ عبدالرزاق الدليمي بجودة الاستوديو في ثوانٍ

عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان من أشد الناس قبل إسلامه. لما أسلم صار من أقوى المسلمين إيماناً. في عهده فتحت بلاد كثيرة، وأسلم على يديه خلق كثير. كان عادلاً في حكمه، يخاف الله في كل أموره.

اللَّهُمَّ طهِّرِ المرأةَ الصالحةَ المؤمنةَ، مُنَوَّر غازي الشريف، من الذنوبِ والخطايا، وزِدْها صحةً وعافيةً، ونورًا وهدايةً، وأطِلْ في عمرِها على طاعتِك، وبارِكْ لها في حياتِها، يا ربَّ العالمين.

إخواني الكرام، اليوم نتحدث عن مسجدنا المبارك وما فيه من بركات. كل ليلة نجتمع فيه للذكر والدعاء، ونستمع إلى دروس العلماء الأفاضل. وفي هذا الشهر الفضيل، نرجو من الله أن يتقبل منا صالح الأعمال. حضوركم يثلج صدورنا.

نعم ينبغي للمسلم ان يستغل معظم وقته في الدنيا في العمل الصالح لان كل ميت نادم فالكافر يندم على كفره وبغيه والمسلم يندم على تقصيره والمسلم المؤمن يندم على عدم الاكثار من العمل الصالح فالدنيا هي فرصة الاعداد للاخرة فبعد الموت لا مجال للعودة

إخواني في الله، تذكروا أن القرآن الكريم هو حبل الله المتين، وطريق النجاة للمؤمنين. فاجعلوه نوراً في قلوبكم، ومنهاجاً في حياتكم، واحرصوا على تلاوته وتدبره، فإن فيه شفاء الصدور وهداية للمتقين. واعلموا أن من تمسك به فقد تمسك بالعروة الوثقى.

أيها الإخوة الكرام، دعوني أحدثكم عن المسجد النبوي الشريف، ذلك المكان المبارك الذي شهد أعظم الأجيال وأطهر القلوب. فيه صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفيه تربى الصحابة الكرام رضوان الله عليهم، وما زال منارة للعلم والهدى إلى يومنا هذا.

إخواني وأخواتي في الله، إن من أعظم نعم الله علينا نعمة الصلاة، فهي صلة العبد بربه، وراحة النفس وطمأنينتها. فحافظوا عليها في أوقاتها، واجعلوها نوراً لقلوبكم وسكينة لأرواحكم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً وسهلاً بيكم في حلقة جديدة من برنامجنا. النهاردة هنتكلم عن قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وازاي مات، وليه رفض الموت في الأول، وليه ملك الموت بكى لما قبض روحه، وكمان هنعرف قاله الله لملك الموت في اللحظة دي.