コンテンツ作成向けプロフェッショナルاسماعيل عرفة AI音声

حبايبي كلكم، عندي مفاجأة حلوة كتير إلكم! رح أشارككم بلايف خاص عن أحدث صيحات المكياج والعناية بالبشرة. كتير متحمسة أحكيلكم عن تجربتي وأسمع آرائكم. خلونا نتفاعل مع بعض وما تنسوا تكتبولي بالكومنتات شو بدكم نحكي.

مرة واحد راح للدكان يشتري حاجات وشاف صاحبه هناك، قال له انت بتعمل ايه هنا؟ قال له والله يا سيدي انا جاي اشتري ملح. قال له طيب ما تشتري سكر احسن، قال له لأ انا عايز املح حياتي شوية

مرحبا يا جماعة أتمنى إنكم تكونوا بخير حبيت أقلكم رجعولي معمود و كمان أنا ما إقد أعيش بدونها اااااااه محمود وينك و كمان بدي أقول لأنس الشايب العبيط الله لا يوفقك يا وش الصرصور طقيتنى بعين غراب وبدي أقلكم واللهي العظيم لو مو رح يرجع معموودي هوا وخالتوا رح أفصع طيز كل حدى فيكم يا حلوين

احنا دلوقتي بنشوف الشباب كله مشغول بالسوشيال ميديا والتكنولوجيا الحديثة، بس السؤال هو ازاي نستخدم الادوات دي للتنمية والتطوير؟ لازم نفكر ازاي نحول التكنولوجيا دي من مجرد وسيلة للترفيه لأداة للتقدم والتعليم

طبعا انا فاكر لما كنت في اول ما دخلت المسرح. اه. كان معايا تلاتة قروش في جيبي وكنت خايف. يعني ايه خايف؟ خايف من الجمهور. بس الحمد لله، الناس ضحكت وصقفت. وبعدين قلت في نفسي، اهو ده اللي انا عايزه.

مرة واحد راح للدكتور قال له يا دكتور عندي صداع فظيع، قال له الدكتور طيب روح نام وخد قرصين اسبرين، قال له طيب والصداع؟ قال له خليه ينام في الصالة

واحد راح السوق يشتري بطيخة. قعد يخبط على كل بطيخة ويسمع صوتها. البياع سأله: بتعمل إيه؟ قال له: بشوف إذا كانت مستوية. البياع قال له: يا راجل دي فاكهة مش راديو!

وفي تلك اللحظات المباركة تتجلى رحمة الله على عباده، فيغمرهم نور إلهي يشع من قلوبهم، وتتبدل أحوالهم من الخوف إلى الأمان، ومن الحزن إلى الفرح، وكأنهم ولدوا من جديد في جنة النعيم