Description
أنا هارونُ، جُرحُ المجدِ في صدري، ودمُ الفِدا قد خطّ عزمي في سَفَري نزفتُ كي تبقى الديارُ عزيــزةً، وسكبتُ صبري في رُباها كالمطَرِ ما كنتُ أرجو غيرَ وجهِ كرامةٍ، تُحيي الشعوبَ وتستقيمُ على الأثرِ فأنا جريحُ الحُلمي لكنّني أنا، سيِفُ البلادِ، ومِـن صديدي يُستَشَري
ar
Samples
1
Default Sample
يا طائر الحديقة لا تخف من ظلي، فأنا صديق للطبيعة والجمال. غرد كما تشاء في الأغصان، وانثر أنغامك في الفضاء. فالربيع قد جاء يحمل معه الأمل والحياة، وأنت حر في سمائك تنشد أجمل الألحان.