Crie voz de ياسر الحزيمي com qualidade de estúdio em segundos

انظر إلى حياتنا اليوم، كثير منا يركض وراء الدنيا ويظن أنها كل شيء، لكن المؤمن الحقيقي يعرف أن السعادة في القناعة، في الصلاة، في ذكر الله. الدنيا مهما اتسعت فهي ضيقة لمن لا يعرف معنى الإيمان الحقيقي.

يا جماعة الخير شوفو الجو اليوم حلو ومشمس، والناس طالعين يمشون بالشوارع. انا رايح عند المسجد نصلي الظهر ونشوف الشباب. خلونا نلتقي هناك إن شاء الله

شوفو هالزلمة كيف ماشي بالشارع، بيتمخطر وبيحكي بتلفونو بصوت عالي، وكل شوي بيضحك ضحكة مصطنعة، وبيعمل حالو مهم، بس كلو تمثيل وحركات مالها داعي. هاد نموذج صرنا منشوفو كتير هالأيام.

ياريت بقي توجبو معايا علشان ناوي اعملكو مغامرات، انتظروني

يا عم حسن انت ايه مش فاهم ولا ايه؟ قولتلك ميت مرة مش عايز البضاعة دي. انت فاكرني اهبل ولا ايه؟ والله العظيم لو جبتهالي تاني هعملك مشكلة. خليك في حالك بقى وسيبني في حالي.

المؤمن الصادق يرحم الضعيف ويعين المحتاج، طيب الكلام حسن المعاملة، يحب لأخيه ما يحب لنفسه. وإذا رأى منكراً نهى عنه بالحكمة والموعظة الحسنة، وإذا رأى معروفاً دعا إليه بالرفق واللين.

إن شعبنا الفلسطيني الصامد يواصل نضاله المشروع من أجل حريته واستقلاله، مستندا إلى حقه التاريخي وإرادة الشرعية الدولية. وإننا نؤكد أن نضالنا سيستمر حتى تحقيق أهدافنا المشروعة في إقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

الإنسان الحكيم هو من يختار مجالسه بعناية، فإن المرء على دين خليله. فكن حريصاً في اختيار أصدقائك، لأنهم إما أن يرفعوك إلى القمة أو يهبطوا بك إلى القاع. هذه حقيقة لا تتغير.