أنشئ صوت تقرير هادئ بجودة الاستوديو في ثوانٍ

هنا في ساحة التحرير تكتب صفحة جديدة من التاريخ، حيث يجتمع الشعب ليسطر مصيره بيده. هذه الأرض التي شهدت تحولات عظيمة تروي اليوم قصة أخرى في سجل الزمن، وتشهد على لحظة فارقة في مسار الأمة.

المنتخب قدم مباراة بطولية أمام خصم عنيد، وأظهر لاعبونا روحاً قتالية عالية وأداءً تكتيكياً محكماً. الفريق تماسك كوحدة واحدة، وبرهن للجميع أن كرة القدم الجزائرية لها بصمة خاصة في الملاعب العالمية.

شوفوا يا جماعة في خبر عاجل عن البيتكوين، عم يحكوا إنو في تغيير كبير بالسوق رح يصير بعد ساعات. الناس عم تتداول الخبر على تويتر وتيليجرام، بس لازم ننتظر التأكيد الرسمي. الله يستر من اللي جاي.

في العاشرة من عمري كنت أركض في الحديقة ساعات طويلة دون تعب، والآن في الأربعين أجلس على المقعد أراقب الأطفال يلعبون وأتساءل: كيف كان لدينا كل تلك الطاقة؟ كيف كانت الحياة بسيطة وجميلة؟

الأم الأصلية تعود من جديد. قمة حارقة، أشبه باصطدام كوكبين ناريين... بين كورينثيانز وعملاق البطولة البايرن، في نهائي لا يُشبه سواه! ▪️ البايرن، الذي أسقط ليستر سيتي بثقة، وأكد أنه ما زال سيد المواعيد الكبرى، بقيادة المدرب الشاب يوليان ناغلسمان، الذي صنع فريقًا يهاجم كالمطرقة ويدافع كالسور، ويملك في جعبته الورقة الذهبية... ليونيل ميسي، أحد أعظم من لمس الكرة، الجاهز لصناعة الفارق في اللحظة التي تُكتب فيها البطولات.

نتجول اليوم في أسواق صنعاء القديمة حيث تمتزج رائحة البخور مع عبق التاريخ، وتتعانق الحرف اليدوية مع حكايات الأجداد. هنا في هذه الأزقة الضيقة تنبض الحياة بإيقاع أصيل، وتروي كل حجرة قصة من قصص الماضي العريق.

دخلت البيت وشفت أمي جالسة بالصالة تبجي بصمت. سألتها شبيج يمه؟ كالتلي ما شفت اخوج من زمان. صارت دموعي تنزل وكلبي يوجعني على فراك الغالين.

في السابعة من عمري كنت أركض في الحديقة لساعات دون تعب، أضحك بصوت عالٍ وأشعر بالحياة في كل خطوة. واليوم، بعد ثلاثين عاماً، أجلس على مقعدي أتأمل تلك الذكريات وأبتسم، متمنياً لو أستطيع استعادة تلك الطاقة الطفولية النقية.