Crie voz de محمود درويش com qualidade de estúdio em segundos

قلبي كموج البحر يتلاطم في صدري، وأنفاسي كنسيم الليل تحمل عطر ذكرياتك. أراك في كل نجمة تلمع في السماء، وفي كل قطرة مطر تسقط على وجه الأرض. عيناك قصيدة لم تكتمل، وصوتك لحن يسكن روحي.

بسم الله الرحمن الرحيم، أحبائي جماهير النادي الأهلي العظيم، أود أن أؤكد لكم أن مجلس الإدارة يعمل بكل جد واجتهاد من أجل مصلحة النادي. نحن نضع ثقتكم أمانة في أعناقنا، ونعدكم بمواصلة العمل لتحقيق تطلعاتكم.

طيب إحنا لما نتكلم عن الذكاء الاصطناعي، هنواجه إيه؟ هل احنا هنقدر نخلي الآلة تفكر زي الإنسان؟ ولا هي مجرد حسابات وخوارزميات؟ هو ده السؤال اللي محتاجين نفهمه ونحله.

الإنسان كائن عجيب، فكروا معايا، لما نشوف النملة بتتواصل بالإشارات والنحلة برقصتها، لكن الإنسان وحده اللي قدر يطور لغة كاملة بالرموز والمعاني. ده دليل على إن العقل البشري معجزة من معجزات الخالق.

لم يعد القمر كما كان، إذن سأغير مسار النجوم بما يتناسب مع الوحدة وصمتها. أطفأت ضوء الذكريات، أشعلت شموع الأمل، وتركت الليل يروي حكايته بلغة جديدة.

الثقة دي… كانت غلطة عمره. لإنه في وقت قصير جدًا، ميندر سلّم قلبه لأوليفر… زيادة عن اللزوم. ودي كانت الفرصة الذهبية اللي أوليفر مستنيها من الأول. البوابة كانت هتتفتح… لكن فجأة… صرخة عالية قطعت الجو كله. الكل اتجمد مكانه.

ميلادي مندر اتشنج، وصرخ: ـ "فين اللاسلكي؟ مين اللي أخده؟!" أوليفر طلع اللاسلكي وقال لميلادي مندر: "أنا اللي خبيته… لو وقع في إيد غلط كان هيولع السجن." كلامه أقنع الكل، وما حدش شك فيه

يا حسرة، الفلاح عايز ياكل، والاكل عايز فلوس، والفلوس عايزة شغل، والشغل عايز واسطة، والواسطة عايزة معارف، والمعارف عند الكبار، والكبار مش فاضيين للغلابة، وهكذا تمشي الأيام.