Description
حياة رجل غريب في بيته كان قاعد في الغرفة، التلفزيون شاعل بصوت خافت. هي في الصالون، وتضحك ضحكة ما سمعهاش من سنين. شدّ قلبه وقال في سرّو: "يا ربّ، يا ريت تكون ضحكة على كلمة قلتها أنا..." قرب من الباب بشويّة، سمعها تقول بصوت مليان حياة: – "يا عمرييي! والله غير ضحّكتيني!" ابتسم لحظة، قبل ما يفهم أنها تحكي مع صديقتها في الهاتف.
ar
Samples
1
Default Sample
في كل صباح أبحث عن ظلك بين الغيوم، في كل مساء أسمع صدى صوتك في النسيم. حتى النجوم تحكي قصتك، وكل خطوة على الطريق تذكرني بخطواتك. كيف أنسى وأنت في كل تفاصيل حياتي؟